×
×
قراءة وتحميل كتاب موسوعة مرآة الحرمين الشريفين وجزيرة العرب لأيوب صبري باشا PDF
صورة الكتاب
|
القسم: كتب التاريخ الإسلامي
|
لغة الكتاب: اللغة العربية
|
معرف المنشور: 7472

نبذة عن الكتاب:
كتاب موسوعة مرآة الحرمين الشريفين وجزيرة العرب لأيوب صبري باشا PDF ينقسم في أصله العثماني إلى ثلاثة أجزاء كبار هي مرآة مكة ويشغل الصفحات من 1 إلى 1145، ومرآة المدينة وهي من صفحة 1146 إلى 2502، ومرآة جزيرة العرب من صفحة 2503 إلى 2906. في الجزء الأول من هذه الموسوعة -وهو مرآة مكة- تحدث أيوب صبري باشا عن كل شيء يمت بصلة إلى مكة سواء من بعيد أو قريب، فهو يحدثنا عن تاريخها منذ بدء الخليفة إلى زمن تأليف الكتاب (عهد السلطان عبد الحميد الثاني)، وعن ساكنيها وعاداتهم، وموقعها الجغرافي وحدودها، ووصف منازلها ودورها وطرقها، وما سيأتي في الحديث عن...


من فضلك اضغط على اسم الناشر لتظهر لك روابط القراءة والتحميل
عرض معلومات عن هذه الطبعة
المحقق: ماجدة مخلوف وحسين مجيب المصري وعبد العزيز عوض ومحمد حرب وأديب عبد المنان وعلي أوزلي ومحمود جيرة الله
|
عدد المجلدات: 5 (مدموجين في 3 ملفات للتسلسل)
|
الحجم: 51.6 ميجابايت
|
سنة النشر: 1424هـ
|
عدد الصفحات: 2289
|
حالة الفهرسة: مفهرسة
|
رقم الطبعة: 1
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بقراءة كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
قراءة كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بتحميل كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
تحميل كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق

كتب أخرى لنفس الكاتب:

الأعضاء النشطون الآن: 0

لا يوجد أعضاء نشطون حاليًا.


الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب، والحاوية غير مسؤولة عن أفكار المؤلفين. تُنْشَر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي، والكتب التي يُقْبَل نَشْرها من قِبل مؤلفيها. وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".