×
×
قراءة وتحميل كتاب عجائب الآثار في التراجم والأخبار (تاريخ الجبرتي) PDF
صورة الكتاب
|
القسم: كتب التاريخ الإسلامي
|
لغة الكتاب: اللغة العربية
|
معرف المنشور: 7455

نبذة عن الكتاب:
كتاب عجائب الآثار في التراجم والأخبار (تاريخ الجبرتي) PDF يقول مصنِّفه "عبد الرحمن بن حسن الجبرتي" في مقدمته: "إني كنت سودت أوراقًا في حوادث آخر القرن الثاني عشر وما يليه، وأوائل الثالث عشر الذي نحن فيه، جمعت فيها بعض الوقائع إجمالية، وأخرى محققة تفصيلية، وغالبها محن أدركناها، وأمور شاهدناها، واستطردت في ضمن ذلك سوابق سمعتها، ومن أفواه الشيخة تلقيتها، وبعض تراجم الأعيان المشهورين من العلماء والأمراء المعتبرين، وذكر لمع من أخبارهم وأحوالهم، وبعض تواريخ مواليدهم ووفياتهم، فأحببت جمع شملها، وتقييد شواردها، في أوراق متسقة النظام، مرتبة على السنين والأعوام، ليسهل على الطاب النبيه المراجعة، ويستفيد ما يرومه من المنفعة، ويعتبر...


من فضلك اضغط على اسم الناشر لتظهر لك روابط القراءة والتحميل
عرض معلومات عن هذه الطبعة
المحقق: عبد الرحيم عبد الرحمن عبد الرحيم
|
عدد المجلدات: 4
|
الحجم: 58.3 ميجابايت
|
سنة النشر: 1418هـ
|
عدد الصفحات: 2607
|
حالة الفهرسة: مفهرسة
|
رقم الطبعة: 1
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بقراءة كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
قراءة كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بتحميل كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
تحميل كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق

كتب أخرى لنفس الكاتب:

المتواجدون الآن: 7 (الأعضاء 0 والزوار 7)

لا يوجد أعضاء نشطون حاليًا.


الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب، والحاوية غير مسؤولة عن أفكار المؤلفين. تُنْشَر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي، والكتب التي يُقْبَل نَشْرها من قِبل مؤلفيها. وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".