×
×
يُجرى الآن تحديث كافة روابط الموقع. قد يستمر الأمر نحو شهر بإذن الله.
قراءة وتحميل كتاب ذيل مرآة الزمان لقطب الدين أبو الفتح اليونيني PDF
صورة الكتاب
|
القسم: كتب التاريخ الإسلامي
|
لغة الكتاب: اللغة العربية
|
تاريخ إضافة الكتاب في الحاوية: 21/11/1444 هـ
|
معرف المنشور: 7063

نبذة عن الكتاب:
كتاب ذيل مرآة الزمان لقطب الدين أبو الفتح اليونيني PDF يقول مصنِّفه “قطب الدين أبو الفتح اليونيني” في مقدمته: “لما كانت الأذهان مصروفة إلى معرفة أخبار من مضى، والإطلاع على أحوال من قضى الله له بما قضى، ليستفاد بذلك سيرة الطراز الأول والوقوف عند نص أحاديثهم التي بها يعتبر وعليها يعوّل، صنف الناس في ذلك كتبًا، وساروا بأفكارهم فجلبوا من أخبار الأمم حطبًا وذهبًا، ولما وقفت على بعض ما نصوه، وتأملت ما أنبأوا به عن السالفين وقصّوه، رأيت أجمعها مقصدًا وأعذبها موردًا وأحسنها بيانًا وأصحها روايةً يكاد خبرها يكون عيانًا الكتاب المعروف بمرآة الزمان تأليف الشيخ الإمام شمس الدين أبي...

من فضلك اضغط على اسم الناشر لتظهر لك روابط القراءة والتحميل
عرض معلومات عن هذه الطبعة
المحقق: وزارة التحقيقات الحكمية والأمور الثقافية للحكومة الهندية
|
عدد المجلدات: 4
|
الحجم: 36.9 ميجابايت
|
سنة النشر: 1413هـ
|
عدد الصفحات: 2244
|
حالة الفهرسة: مفهرسة
|
رقم الطبعة: 2
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بقراءة كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
قراءة كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بتحميل كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
تحميل كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق

كتب أخرى لنفس الكاتب:

الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب، والحاوية غير مسؤولة عن أفكار المؤلفين. تُنْشَر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي، والكتب التي يُقْبَل نَشْرها من قِبل مؤلفيها. وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".