×
×
قراءة وتحميل كتاب العزيز في شرح الوجيز (الشرح الكبير) PDF
صورة الكتاب
|
القسم: كتب الفقه الشافعي
|
لغة الكتاب: اللغة العربية
|
معرف المنشور: 4868

نبذة عن الكتاب:
كتاب العزيز في شرح الوجيز (الشرح الكبير) PDF يقول مصنِّفه أبو القاسم الرافعي القزويني في مقدمته: "إن المبتدئين لحفظ المَذْهَبِ من أبناء الزمان، قد تولَّعوا بكتاب الوجيز للإمامة العلامة حُجَّة الإسلام، أبي حامد الغزاليِّ، قدَّس الله تعالى روحه العزيزة وهو كتاب غزيرُ الفوائدِ، جَمُّ العوائد، وله القدح المُعَلَّى، والحظ الأوفى، من استيفاء أقسام الحسن والكمال، واستحقاق صرف الهَمَّة إليه والاعتناء بالإكباب عليه، والإقبال والاختصاص بصعوبة اللفظ، ودقَّةِ المعنى لما فيه من حسن النَّظْمِ، وصغر الحجم، وإنه من هذا الوجه مُحَوَجٌ إلى أحد أمرين: إما مراجعة غيره من الكتب. وإما شرح يُذَلِّلُ صِعَابَهُ. ومعلوم أن المراجعة لا تتأتى لكل أحد، وفي...


من فضلك اضغط على اسم الناشر لتظهر لك روابط القراءة والتحميل
عرض معلومات عن هذه الطبعة
المحقق: علي محمد معوّض وعادل أحمد عبد الموجود
|
عدد المجلدات: 13
|
الحجم: 180.9 ميجابايت
|
سنة النشر: 1417هـ
|
عدد الصفحات: 7895
|
حالة الفهرسة: مفهرسة
|
رقم الطبعة: 1
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بقراءة كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
قراءة كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بتحميل كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
تحميل كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق

كتب أخرى لنفس الكاتب:

المتواجدون الآن: 8 (الأعضاء 0 والزوار 8)

لا يوجد أعضاء نشطون حاليًا.


الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب، والحاوية غير مسؤولة عن أفكار المؤلفين. تُنْشَر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي، والكتب التي يُقْبَل نَشْرها من قِبل مؤلفيها. وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".