×
×
قراءة وتحميل كتاب الدراية في تخريج أحاديث الهداية لابن حجر PDF
صورة الكتاب
|
القسم: كتب التخريج والأطراف
|
لغة الكتاب: اللغة العربية
|
معرف المنشور: 8532

نبذة عن الكتاب:

كتاب الدراية في تخريج أحاديث الهداية لابن حجر PDF يقول مصنِّفه "ابن حجر العسقلاني" في مقدمته: "إنني لما لخصت تَخْرِيج الْأَحَادِيث الَّتِي تضمنها شرح الْوَجِيز للْإِمَام أبي الْقَاسِم الرَّافِعِيّ، وَجَاء اختصاره جَامعًا لمقاصد الأَصْل، مَعَ مزِيد كثير، كَانَ فِيمَا راجعت عَلَيْهِ تخريج أحاديث الهداية للإمام جمال الدين الزيلعي، فسألني بعض الأحباب الأعزة أن ألخص الكتاب الآخر، ليُنْتَفع بِهِ أهل مذْهبه، كَمَا انْتفع أهل الْمَذْهَب، فأجبته إِلَى طلبه، وبادرت إِلَى وفْق رغبته، فلخصته تلخيصًا حسنًا، مُبينًا غير مخل من مَقَاصِد الأَصْل إِلَّا بِبَعْض مَا قد يُسْتَغْنَى عَنهُ، وَالله الْمُسْتَعَان فِي الْأُمُور كلهَا، لَا إِلَه إِلَّا هُوَ..".



من فضلك اضغط على اسم الناشر لتظهر لك روابط القراءة والتحميل
عرض معلومات عن هذه الطبعة
المحقق: السيد عبد الله هاشم اليماني المدني
|
عدد المجلدات: 2
|
الحجم: 11.5 ميجابايت
|
سنة النشر: 1384هـ
|
عدد الصفحات: 591
|
حالة الفهرسة: مفهرسة
|
رقم الطبعة: 1
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بقراءة كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
قراءة كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بتحميل كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
تحميل كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق

كتب أخرى لنفس الكاتب:

المتواجدون الآن: 2 (الأعضاء 0 والزوار 2)

لا يوجد أعضاء نشطون حاليًا.


الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب، والحاوية غير مسؤولة عن أفكار المؤلفين. تُنْشَر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي، والكتب التي يُقْبَل نَشْرها من قِبل مؤلفيها. وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".