×
×
يُجرى الآن تحديث كافة روابط الموقع. قد يستمر الأمر نحو شهر بإذن الله.
قراءة وتحميل كتاب التيسير بشرح الجامع الصغير في أحاديث البشير النذير PDF
صورة الكتاب
|
القسم: كتب شروح الحديث
|
لغة الكتاب: اللغة العربية
|
تاريخ إضافة الكتاب في الحاوية: 06/08/1444 هـ
|
معرف المنشور: 3297

نبذة عن الكتاب:
كتاب التيسير بشرح الجامع الصغير في أحاديث البشير النذير لمحمد عبد الرؤوف المناوي PDF يقول مصنِّفه محمد عبد الرؤوف المناوي في مقدمته: “لما شرحتُ فِيمَا مضى الْجَامِع الصَّغِير من حَدِيث البشير النذير، كوى قلب الْحَاسِد لما اسْتَوَى فجهد أَن يَأْتِي لَهُ بنظير، فَرجع إِلَيْهِ بَصَره خاسئًا وَهُوَ حسير، فَلَمَّا آنس من نَفسه الْقُصُور وَالتَّقْصِير، عمد إِلَى الطعْن فِيهِ بالتطويل وَكَثْرَة القال والقيل، فلقطع أَلْسِنَة الحسدة المتعنتين، وقصورهم الراغبين، وَخَوف انتحال السارقين، أَمرنِي بعض المحبين أَن أختصر اللَّفْظ اختصارًا، وأقتصر فِي الْمعَانِي على مَا يظْهر جهارًا، فعمدت أختصر، وطفقت أقتصر، ثمَّ عنّ لي أَنه كَيفَ يَلِيق إهمال هاتيك النكت البديعة اللطيفة...

من فضلك اضغط على اسم الناشر لتظهر لك روابط القراءة والتحميل
عرض معلومات عن هذه الطبعة
عدد المجلدات: 2
|
الحجم: 43.5 ميجابايت
|
عدد الصفحات: 1050
|
حالة الفهرسة: مفهرسة
|
رقم الطبعة: 1
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بقراءة كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
قراءة كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بتحميل كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
تحميل كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق

كتب أخرى لنفس الكاتب:

الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب، والحاوية غير مسؤولة عن أفكار المؤلفين. تُنْشَر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي، والكتب التي يُقْبَل نَشْرها من قِبل مؤلفيها. وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".