×
×
قراءة وتحميل كتاب البيان المغرب في اختصار أخبار ملوك الأندلس والمغرب لابن عذاري المراكشي PDF
صورة الكتاب
|
القسم: كتب التاريخ الإسلامي
|
لغة الكتاب: اللغة العربية
|
معرف المنشور: 7037

نبذة عن الكتاب:
كتاب البيان المغرب في اختصار أخبار ملوك الأندلس والمغرب لابن عذاري المراكشي PDF يقول مصنِّفه "ابن عذاري المراكشي" في مقدمته: "لما كنت كُلفت بأخبار الخلفاء والأئمة والأمراء بالبلاد الشرقية والمغربية وما والاهما من الأقطار، وولعت بالمناظرة في ذلك مع الفضلاء والأخلاء ذوي الأقدار والأخطار، طلب بعضهم إلي، ممن يجب إكرامه على، أن أجمع له كتابًا مفردًا في أخبار ملوك البلاد الغربية على سبيل الإيجاز والاختصار، ولازمني في طلبه مرارًا، فلم يمكنني التوقف في ذلك ولا الاعتذار وحملني على جمعه وتأليفه حمل اضطرار لا اختيار، فجمعت له في هذا الكتاب نبذًا ولمعًا من عيون التواريخ والأخبار، مما جرى الله به تصاريف...

من فضلك اضغط على اسم الناشر لتظهر لك روابط القراءة والتحميل
عرض معلومات عن هذه الطبعة
المحقق: بشار عواد معروف ومحمود بشار عواد
|
عدد المجلدات: 3 + الفهارس
|
الحجم: 31.3 ميجابايت
|
سنة النشر: 1434هـ
|
عدد الصفحات: 1737
|
حالة الفهرسة: مفهرسة
|
رقم الطبعة: 1
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بقراءة كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
قراءة كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق
ملف واحد به جميع المجلدات
(إن كنتَ تعتمد على الفهارس في القراءة، فلا ننصحك بهذا الملف، بل ننصحك بتحميل كل مجلد على حِدَة. ستجد روابطهم في الأسفل)
تحميل كل مجلد على حِدَة أو الكتاب دون مقدمة التحقيق

كتب أخرى لنفس الكاتب:

المتواجدون الآن: 5 (الأعضاء 0 والزوار 5)

لا يوجد أعضاء نشطون حاليًا.


الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب، والحاوية غير مسؤولة عن أفكار المؤلفين. تُنْشَر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي، والكتب التي يُقْبَل نَشْرها من قِبل مؤلفيها. وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".